قد يشعر الناس بالقلق من شراء سماعات أذن جديدة، خاصةً إذا كانت باهظة الثمن. في معظم الحالات، تكون المشكلة الأكبر التي يواجهونها هي الشحن. عادةً ما يطرحون أسئلة حول مدة الشحن، أو كيفية التأكد من اكتمال الشحن، أو عدد مرات الشحن، وما إلى ذلك. أنت محظوظ، فإذا كنت واحدًا منهم،ويليب as الشركة المصنعة لسماعات الأذن TWSيحتوي هذا الكتاب على كل ما تحتاج إلى معرفته حول شحن سماعات الأذن، واليوم نتحدث عن عدد مرات شحن سماعات الأذن الخاصة بك.
باختصار، يجب عليك شحن سماعات الأذن كلما دعت الحاجة. وحسب سعة البطارية، يمكن أن تدوم سماعات الأذن من ساعة ونصف إلى ثلاث ساعات، وبعدها تُعيدها إلى علبتها. أما العلبة، فيمكن أن تدوم حتى ٢٤ ساعة، وبعدها يجب توصيلها بالشاحن. لذا، يجب عليك شحن سماعات الأذن مرة واحدة على الأقل كل ٢٤ ساعة.
في المتوسط،سماعات أذن بلوتوثعمر السماعات يتراوح بين سنة وسنتين مع الاستخدام المتوسط إلى المكثف. إذا اعتنيت بها برفق، فستدوم من سنتين إلى ثلاث سنوات في حالة جيدة.
هناك بعض الطرق التي قد تؤدي إلى استنزاف بطارية سماعات الأذن اللاسلكية تدريجيًا دون علمك. إحدى هذه الطرق هي تفريغ البطارية تمامًا قبل الشحن.
بشكل عام، حجم البطارية هو ما يحدد مدة عمل سماعات الأذن اللاسلكية بتقنية البلوتوث. كلما زاد حجم البطارية، زادت مدة عملها. تتميز سماعات الأذن اللاسلكية بصغر حجمها، مما يجعل مدة تشغيلها لا تُقارن بسماعات البلوتوث.
لا يمكن شحن بطاريات الليثيوم أيون بشكل زائد، ولكن لها عدد محدود من دورات الشحن حتى تبدأ البطارية بالتلف وتحتاج إلى استبدال. عادةً ما يكون لديها ما بين 300 و500 دورة شحن. بمجرد وصول شحن سماعات الأذن إلى أقل من 20%، تُفقد دورة شحن واحدة، لذا كلما تركت سماعات الأذن اللاسلكية تنخفض شحنتها إلى أقل من 20%، زاد تلفها بشكل أسرع. تتلف البطارية بشكل طبيعي بمرور الوقت، وهو أمر طبيعي تمامًا؛ ولكن بشحنها كل فترة قبل أن تصل إلى أقل من 20%، ستزيد من عمرها الافتراضي بشكل كبير. لذا، فإن ترك سماعات الأذن اللاسلكية في علبتها عند عدم استخدامها أفضل بكثير لصحة بطارية سماعات الأذن.
لذا يرجى التحقق من اقتراحنا كما هو موضح أدناه:
الشحن للمرة الأولى
الشحن الأول هو المرحلة الأهم. نميل جميعًا إلى تشغيل سماعات الأذن والتحقق من جودة الصوت والميزات الأخرى فور استلام المنتج.
لكن معظم العلامات التجارية الرائدة، مثل فيليبس وسوني، تنصح بشحن أجهزتها قبل استخدامها لأول مرة. هذا يضمن أقصى عمر للبطارية ودورات شحن أطول.
حتى لو كانت سماعة الأذن اللاسلكية لديك مشحونة جزئيًا، نوصي بشدة بشحن العلبة وسماعات الأذن لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات على الأقل، حسب الطراز. عند اكتمال الشحن، أطفئها، ويمكنك إقران سماعات الأذن بهاتفك المحمول والاستمتاع بالموسيقى أو الأفلام.
تُظهر لك الشاشة الرقمية أو مصابيح المؤشر حالة الشحن. يمكنك استخدام جدول الشحن الأول لمعرفة مدة الشحن، وهو مناسب أيضًا لسماعات الأذن وسماعات البلوتوث ذات المواصفات المشابهة.
الشحن العادي
من عملية الشحن الثانية، يمكنك شحن جرابك مع سماعات الأذن أو بدونها. عند وضع سماعات الأذن اللاسلكية في الحقيبة، تأكد من وضع سماعات الأذن اليسرى في الفتحة المخصصة لها "L" وسماعات الأذن اليمنى في الفتحة المخصصة لها "R".
تأكد أيضًا من اتصال الدبابيس المعدنية في العلبة بالجزء المعدني في سماعة الأذن اللاسلكية بشكل صحيح. مع ذلك، تُضبط أحدث التقنيات المغناطيسية سماعات الأذن اللاسلكية تلقائيًا في الفتحة.
تحتوي معظم سماعات الأذن على لمبة مدمجة للإشارة إلى ما إذا كانت قيد الشحن أم مشحونة بالكامل. إذا كان الضوء وامضًا، فهذا يعني أن الشحن جارٍ، وإذا كان ثابتًا، فهذا يعني أن البطارية مشحونة بالكامل، أما إذا لم يكن هناك ضوء، فهذا يعني أن البطارية فارغة تمامًا.
بمجرد شحن البطارية بالكامل، قم بإزالة الشاحن بقوة وبشكل مستقيم؛ وإلا، فقد يؤدي ذلك إلى تلف منفذ الشحن ومنفذ USB.
كيفية ضمان استمرار سماعات الأذن الخاصة بك لفترة أطول
بغض النظر عن عمر البطارية ومتوسط عمرها المتوقع، فمن المهم أن تتخذ خطوات لجعل سماعات الأذن الخاصة بك تدوم لفترة أطول.
1- احمل حقيبتك:هذا مهم لأنه يوصى بعدم ترك البطاريات تنفد شحنها بالكامل، وأيضًا - لا تريد أن تنفد شحن سماعات الأذن الخاصة بك بالكامل.
إبقاء سماعات الأذن اللاسلكية في علبتها مفيدٌ أكثر من ضرره. أولًا، تتوقف معظم سماعات الأذن اللاسلكية عن الشحن عند وصولها إلى 100%، وتحتوي على خاصية الشحن البطيء التي تُبطئ الشحن من 80% إلى 100% لتقليل فرط شحن البطارية. لذا، لا داعي للقلق من شحن سماعات الأذن بشكل زائد، لأن الشحن يتوقف تمامًا عند امتلائها.
2- بناء روتين: حاول اتباع روتين شحن سماعات الأذن اللاسلكية الحقيقية (True Wireless) حتى لا تنسى شحنها بالكامل وتتركها تستنفد بطاريتها. أفضل طريقة لذلك هي شحنها عند عدم استخدامها: أثناء النوم، أو في السيارة، أو في العمل، ضعها في علبتها للشحن (هذا يحافظ على سلامتها أيضًا!).
3- تنظيف سماعات الأذن:نظّف سماعات الأذن والحافظة دوريًا بقطعة قماش جافة وناعمة وخالية من الوبر (يمكنك أيضًا وضع القليل من الكحول المحمر عليها لضمان تجربة خالية من البكتيريا تمامًا). يجب تنظيف شبكات الميكروفون والسماعات بعناية باستخدام قطعة قطن جافة أو فرشاة أسنان ناعمة. قد يبدو هذا بديهيًا، ولكن غالبًا ما يتم تجاهل روتين التنظيف البسيط.
4- حمايتهم من أي نوع من السوائل: غمرها في أي مادة مائية قد يُلحق بها ضررًا بالغًا على المدى الطويل. مع أن بعض سماعات الأذن مُصممة بخيار مقاوم للماء، إلا أن هذا لا يعني أنها مقاومة للماء. لا توجد سماعات أذن لاسلكية كهذه في السوق حاليًا، ولكن نأمل أن تُطرح قريبًا. حتى ذلك الحين، القاعدة هي عدم استخدام الماء.
5-لا تحملها في جيبك: العلبة ليست مخصصة للشحن فقط. الغبار وأشياء مثل المفاتيح التي تضعها في جيبك قد تُلحق ضررًا بالغًا بسماعات الأذن، مما يُقلل من عمرها الافتراضي. خزّنها في علبتها واحفظها بعيدًا عن السوائل دائمًا.
6- تجنب النوم مع سماعات الرأس:لأن ذلك قد يُسبب ضررًا بالغًا! بدلًا من ذلك، ضعها في علبة لحفظها بأمان بجانب سريرك. احرص على استخدام سماعات الأذن اللاسلكية من حين لآخر: لا تتركها دون استخدام لأسابيع أو أشهر، بل استخدمها. فقط تأكد من الحفاظ على مستوى الصوت مناسبًا، واحتفظ بها مشحونة دائمًا في علبة. بهذه الطريقة، لن تشعر بخيبة أمل يومًا ما بعد اكتشاف نفاذ شحن البطارية، ولن تتمكن من الاستمتاع بموسيقى مُصاحبة لركضك المُفضل أو تمرينك في حصص الدراجات الثابتة.
مع ذلك، لا يُمكن إغفال أنه لضمان استمرار هذا الجهاز الهش لفترة طويلة، يجب اتخاذ بعض الخطوات الضرورية، سواءً كانت الشحن أو التنظيف أو التخزين. اعتنِ به جيدًا، وستتمكن من الاستمتاع بتجربة استماع رائعة لأسابيع وشهور، بل وحتى سنوات.
إذا كان لديك المزيد من الأسئلة، يرجى إرسالها إلى بريدنا الإلكتروني الرسمي:sales2@wellyp.com أو تصفح موقعنا على الإنترنت:www.wellypaudio.com.
نقدم خدمات تصنيع المعدات الأصلية (OEM) وتصنيع التصميم الشخصي (ODM) لمنتجاتنا. يمكن تخصيص المنتج وفقًا لمتطلباتكم الشخصية، بما في ذلك العلامة التجارية والملصق والألوان وعلبة التعبئة. يرجى تزويدنا بوثائق التصميم أو مشاركتنا أفكاركم، وسيتولى فريق البحث والتطوير لدينا الباقي.
إذا كنت في مجال الأعمال، فقد يعجبك:
أنواع سماعات الأذن وسماعات الرأس
وقت النشر: ١٧ فبراير ٢٠٢٢